ربما تعتقد أنك من خلال العمل الحر فقد ملكت الدنيا بين يديك أو العكس. تفكر باليوم الذي تعود أو تجد تلك الوظيفة الروتينية المتكررة المهام يوميًا وبراتب شهري ستتقاضاه حتى لو لم تنجز عملك كما يجب، إذا كنت من أولئك الذين ينظرون لنصف الكوب الفارغ فحتمًا لن تسعد بعملك، ولا حتى أنت من تنظر لنصف الكوب الممتلئ فكلاكما بالنهاية خاسر.
لا شيء بالنهاية جيد على الإطلاق أو سيء على الإطلاق إنما مقارنته بالنسبة لاحتياجاتك وظروفك وكذلك تطلعاتك وطموحاتك هو ما يصنع الفارق بحياتك، معرفة مميزات الشيء وعيوبه من الأمور التي يجب أن تساعدك على اتخاذ القرار للعمل كمستقل والتغلب على العوائق التي ستقابلك نتيجة هذا القرار.
ملحوظة: يمكنك قراءة المقالة كاملة من هنا.
تم النشر في: مارس 2015
تحت تصنيف: العمل الحر | نصائح للمستقلين
نعم بالفعل لكى شئ مميزات وعيوب والمخاطرة والتغيير والثقة بالنفس اهم مكتسبات العمل الحر .. دمتم لنا بالخير دائما
هذا إنفوجرافيك يحكي عني شخصيا وكل ما قيل ينطبق علي أنا شخصيا…شكرا خمسات 🙂
انفوجرافيك رائع
انا مع خمسات رأيت الجانب الايجابي و الحمد لله
و اصبح متعة لي
#شكرا #Khamsat
لم أرى أي جانب مظلم للعمل الحر، فهو متعة بالنسبة لي 🙂
ممكن احوله انفو غرافيك متحرك بالافتر افيكت اذا حابين مقابل 10 دولار
موضوع جميل!
شكرا!
موضوع جميل، شكرا!
بارك الله فيكم انفوغرافيك رائع
شكرا خمسات مجددا
لقد تأثرت بشكل عجيب من هذا الموضوع ولا اعلم السبب ، ربما ينطبق علي ما ورد ذكره في الموضوع ، لذا اشكركم لإظهاركم شيء بداخلي كنت اشعر به سابقاً ولا أعلم ما هو حتى قرأت هذا الموضوع .